السبت 28 ديسمبر 2024

رواية حكاية عشق الحلقه الثالثه

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

روايه حكايه عشق
الحلقه الثالثه
ساجد يا ماما الحقي مريم ماسكه صوره في اديها وبتقولها مين اللي قټلك
مديحه باستغراب مين اللي قتل مين يامريم
مريم وهي تمسك ساجد من شعره وتقول قتل مين ياماما انتي هتصدقي ساجد دا اهبل
ساجد انا اهبل طب دا سائر كلمها وراحت قيلاله
وضعت مريم يديها علي فم ساجد وقالت له في اذنه بس عشان خاطري هجبلك شكولاته

ساجد وهو يزيل يديها من علي فمه قائلا من الكبيره
مريم باستسلام حاضر
ساجد وتفسحيني
مريم حاضر
مديحه پغضب قالت لسائر ايه ياساجد
ساجد ببراءه قعدت تقوله انا بحبك ياحبيبي مش كدا عيب يا ماما
مديحه ببتسامه لا ياحبيبي مش دا خطبها لما تخطب خطيبتك هتقولك كدا...ثم نظرت لمريم قائله روايا عشان نجهز الاكل
مريم حاضر وراك اهو ثم نظرت لساجد قائله بتهددني يازباله
ساجد يعني افهم انك مش هتجبيلي حاجه
مريم ولا هعبرك يامعفن
ساجد طيب يامااااااااماااااااا
مديحه في ايه
مريم مفيش بس سجوده جعان
ساجد الشكولاته
مريم اول واخر مره مش هسمحلك تستغلني تامي
ساجد بسخريه طول ما انتي هبله وبتعدي تكلمي نفسك قدام المرايه مش هشتري شكولاته من مصروفي تاني
مريم ياساتر يارب ايه الطفل دا 
وتركته ودخلت الي امها بالمطبخ
مديحه انا مبسوطه انك بداتي تحبي سائر
مريم ببتسامه مصطنعه امال
مديحه خشي يلا نادي لاخواتك وصحي ساجده
مريم حاضر
علي طاوله طعام اخري ليست طاوله طعام اسره مريم ولكن كانت طاوله طعام لشاب وسيده مسنه وطفله صغيره
السيده اخبار الشغل ايه ياادهم
ادهم كويس
السيده پغضب اتكلم باسلوب كويس من كدا هو ايه اللي كويس
ادهم پغضب نجلاء هانم لو هتزعقي ع الاكل انا هقوم
نجلاء ادهم مينفعش كدا اختك قاعده
ادهم كويس انك واخده بالك انها موجوده
نجلاء انت بقيت فظيع لا تطاق
ادهم انا مش واكل وياريت محدش يستناني علي الاكل تاني اعتبروني مش موجود
ترك ادهم الطاوله وذهب لغرفته...ظلت نجلاء تنادي عليه ولكن ادهم لم يكن يستجيب للنداء
كانت حبيبه لا تاكل بل تلعب بالمعلقه بالطعام
مديحه حبيبه كلي
حبيبه هااا منا باكل ياماما
مديحه اممممممممم طب كلي تاني
حبيبه حاضر
سمر هههههههههههه خلاص بقي يابيبه مكنتش انتخابات دي
حبيبه پغضب انا مش شيفاها حاجه حلوه اوي للضحك وبعدين دي اول سنه ليا في الكليه 
سمر مسلسل الجامعه كل دماغك
حبيبه اوووووف بقي ياسمر
مديحه پغضب حبيبه سمر اختك الكبييره عيب متعليش صوتك عليها...ثم نظرت لسمر وقالت راعي فرق السن اللي بنكم
شعرت سمر بالسخريه من كلام امها فقالت بحزن الحمد لله
مديحه انتي لسه ماكلتيش حاجه اعدي كملي اكلك
سمر لا انا شبعت شكرا
قامت سمر من علي الطعام وهي تشرعر بالحزن ظلت تكبت دموعها حتي دلخت لغرفتها واڼفجرت بالبكاء
مديحه موجهه كلامها لمريم وانت مش بتاكلي ليه
مريم والله العظيم باكل
مديحه خنقتوني ثم تركتهم وقامت من علي الطعام
حبيبه بدموع هي امك دي ايه لازم ټحرق ډمها علي طول
مريم بس بقي سبيني ف حالي
حبيبه عارفه ان دمك پيتحرق انتي كمان

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات