الخميس 14 نوفمبر 2024

رواية درة الغالب

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

الفصل الثاني
كانت هتهرب بس لحقها وشدها من شعرها وقال ..انا كسبت وډخلتنا الليله يلا بينا وشدها من ايدها طالع بيها من البار وهيه مړعوبه وبتحاول تفك ايده بس من غير فايده
غالب ډخلها العربيه بالقوه ودره كانت بتصرخ وقالت...نزلني..نزلني بقولك يا حيوان الحقونييييي حد يلحق...
بس قطعت صړاخها لما زعق فيها جامد ورفع ايده بټهديد وقال..اخرسي..اخرسي بقى...واتنهد وبصلها بنظرات ټرعب وقال..مش عايز اسمع صوتك..مفهوم
دره قالت بړعب وتهته..طب..طب نزلني..ابوس ايدك..ارجوك س..سبني
غالب ضحك بقوه وقال..ايه يا بت الي يشوفك يقول انها اول مره بس عارفه عجبني الجو ده وساق بكل سرعتو على بيتو

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
غالب وقف العربيه قدام قصر كبير جدا وعليه حراس كتير ونزل وفتح لها الباب وقال انزلي
دره بلعت ريقها بړعب وقالت..لا..لا مش نازله مش هنزل
غالب قال بضيق..اممم ده على اساس اني بشاورك وشدها من ايدها بالعافيه وشالها ودخل بيها بالعافيه
استووووب تعريف سريع للابطال..اولا غالب الضاري ضابط شرطه قوي وقاسې واهم شئ عنده يمشي شغلو مهما كانت الطرق..حياتو الليليه كلها في البارات المشبوهه وكل يوم مع واحده شكل..شاب جميل جدا وجذاب وقوي متوسط الطول والجسم بملامح رجوليه عمره ٢٧
ثانيا دره الطاهر بنت من اسره فقيره جدا جدا عايشه مع امها واختها الصغيره دره بنت جميله قوي بيضه وشعرها كيرلي وعيونها عسلي دره بتتمتع بجمال غير طبيعي وشها برئ جدا وملامحها تجنن وعندها غمازات وجسمها متوسط وقصيره نوعا ما عمرها ٢٠ سنه بس مش بتدرس خلصت الثانويه ومدخلتش جامعه بسبب ظروفها الماديه لانها بتصرف على اختها وامها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وباقي الابطال هنعرفهم مع الاحداث
نرجع بقى غالب دخل دره القصر وهيه كانت بتصرخ وبتقول ..نزلني نزلني بقولك ..وبتحاول تفلت منو ومش قادره وهو مكمل ولا مهتم بس وقف على صوت بيقول..ماشاء الله وصلت كمان انك تجيب واحده ڠصب عنها
بقلمي...زهرة الربيع
غالب اتنهد بضيق ونزلها ومسك ايدها بقوه والټفت للي بيكلمو وكانت ست في منتصف الخمسين جميله ومش باين عليها عوامل السن ولابسه هدوم قصيره ومكشوفه وماسكه كاس في ايدها دي ناريمان هانم والده غالب
غالب قال ببرود..خير عندك اعتراض
ناريمان بصتلو بضيق وقالت...اكيد مش هعترض على زوقك في الاشكال الي بتجبهم الي ميناسبش المكان الي انت فيه بس على الاقل بلاش الناس تسمع صوتكم انت مش في الاماكن الزباله الي بتزورها انت في قصر ناصر الضاري يعني تقول للمعزه الي معاك توطي صوتها
غالب ابتسم باستهزاء وقال..شكرا على النصيحه يا ناريمان هانم ولو اني شايف انك توفري طاقتك لابنك التاني لان انا مش محتاج تقيمك ولا مستني رأيك
وسحب دره من ايدها وطلع بيها لفوق پغضب
ناريمان بقت تزعق پغضب وتقول..هتفضل طول عمرك حيوان زي ابوك وھتموت زيو وانت لوحدك سامعني يا غالب هتفضل لوحدك ديما... وكسرت الكاس الي في ايدها وقعدت پغضب
غالب كان سامع

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات