قصة بنت القاضي كااامله
انت في الصفحة 1 من 8 صفحات
_______________ قصة كاملة __________________
امرأة فقيرة ټوفي زوجها وترك لها ولدا صغيرا ولم ترث شيئا لا مال ولا تجارة تساعدها على هموم الزمان وتربية ذلك اليتيم وبعد أن مضت أيام العزاء شمرت على ذراعها
وبدأت تشتغل مرة تغزل الصوف ومرة تصنع العولة للنساء وتأخذ نصيبا من الكسكس ومرة تغسل الملابس وخدمة النهار ليس فيها عارو الشاقي أحسن من المحتاج
المهم لم تترك إبنها ينقصه شيء ثم أدخلته للكتاب مثل أطفال الحي وحفظ القرآن وكبر ذلك الطفل وأصبح شابا
في أحد الأيام بينما كان نائما رأى في الحلم أنه تزوج بنت القاضي و الأشراف وأهل الحي يهنئونه على زواجه .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أجابته إن شاء الله خيرا يا ولدي
فسكت قليلا ثم قال أريدك أن تخطبين لي بنتا أحبها يا أمي والآن اعتدلت الأم في جلستها وردت عليه ولم لا فلقد أصبحت رجلا لكن بمن تفكر
أجابها بنت القاضي
ضړبت المرأة على صدرها وقالت له هل تتكلم بجد يا ولدي أجابها هل رأيت على وجهي علامات المزاح طبعا أنا جاد فيما أطلبه يا أمي
صاحت يا ولدي بماذا ستخطبها ليس عندك لا مال ولاجاه و لا أنت من الاعيان ولا أبيك من طبقتهم ولا هم من طبقته لكنه أصر على مطلبه وقال لها لن أسمع شيئا مما تقولينه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ولما وصلت دقت الباب فخرج لها الخادم وسألها عن حاحتها فأخبرته أنها ضيفة وتريد رؤية سيدته خديجة
فأدخلها لحجرة الضيوف وفرحت بيها امرأة القاضي وقالت مرحبا حلت علينا البركة تفضلي
ترددت الأم قليلا ثم قالت لها أتيتك لخطبة إبنتك
أجابتها مرحبا لمن تريدينها
قالت لها لولد
نظرت إمرأة القاضي لهيئتها لكنها إمرأة فاضلة وإبنة الناس ولم ترد أن تجرجها فقالت لها ولم لا
ثم خرجت وأرسلت مع الخادم هدية لها من كعك اللوز والبندق ثم رافقها وأوصلها لباب الدار فلم تجد بدا من الإنصراف
إسمع يا ولدي يهديك الله أبعد هذه الفكرة من مخك فطأطئ رأسه وخرج حزينا وجلس في ركن حتى غلبه النوم ورأى في حلمه أنه يمسك يد الفتاة وينظر إلى عينيها العلسليتان
فأفاق وقال في نفسه يا له من شعور عجيب أكاد أحس أنفاسها على وجهي وحزم أمره ورجع لأمه من جديد وقال لها إن لم تخرجي لدار القاضي فلن ترين وجهي بعد الآن
فأجابته ماذا جرى لك يا إبني ألم يكفي الفقر الذي أعيش فيه حتى أجد مشكلة أخرى فما لنا للقاضي سأخطب لك بنت جارنا الطاهر فهي لا ينقصها شيئ
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
لما سمعت ذلك خاڤت على إبنها و ذاب قلبها فخرجت وقصدت دار القاضي مرة أخرى
فتح لها خادم الباب فقالت أريد رؤية سيدتك
وبعد قليل جاءت وهي تلبس قفطانا من الحرير وتعجبت من حضور تلك المرأة الفقيرة مرة أخرى ولما سألتها عن حاجتها
كررت طلبها بأنها تريد خطبة ابنتها لإبنها إحتارت زوجة القاضي ولم تعرف ماذا ترد عليها ثم فكرت قليلا وقالت لها إسمعي أبوها هو من يقرر في هذه المواضيع
لذلك أنصح إبنك أن يذهب إليه غدا بعد نهاية عمله ويخطبها منه وإن شاء الله يسمع ما يرضي قلبه
أجابتها حسنا سأقول له ذلك وبارك الله فيك ثم ودعتها ورجعت لدارها
فسألها ولدها أخبريني ماذا فعلت
قأجابته لقد كلمت أمها فطلبت منك أن تذهب إلى أبيها و تخطبها منه
قال لها سأذهب إليه هل تعتقدين أني سأخاف منه
ذهب الولد إلى المحكمة وجلس ينتظر حتى أكمل القاضي عمله ثم طلب الإذن مقابلته فأدخلوه
ذهب الولد إلى المحكمة وجلس ينتظر حتى أكمل القاضي عمله ثم طلب الإذن مقابلته فأدخلوه
قال القاضي تفضل ماذا تريد يا بني وما حاجتك
قال الولد يا سيدي الشيخ جئت إليك لطلب يد إبنتك
قال القاضي لمن تريدها
قال لي أنا
اجابه القاضي مرحبا بك انت إبن من
قال أنا إبن فلان الفلاني
بدأ القاضي يفكر ولم يعرفه فقال اسمح لي يا ولدي لم أعرفه
والدك أين يعمل
قال له والدي مټوفي وكان يخدم عند الناس عمله حزام
فكر القاضي قليلا وقال له مرحبا بك
إندهش الولد وقال يعني انت موافق
قال القاضي موافق لاكن بشرط فلا اشترط عليك لا ذهب ولا فضة وإنما أريد أن أعرف حكاية الرجل الذي يبيع في الجوز بضړب الكف عندما تحكي لي قصته أزوجك إبنتي والله شاهد
ودع الولد القاضي ورجع إلى الدار لا تسعه الدنيا من الفرح قالت