قصة واقعية
انت في الصفحة 1 من صفحتين
قصة ۏاقعية تقدم لى شاب غنى من عائله غنية كبيرة ومع ذلك الشب هو طبيب مشهور يملك عيادته الخاصة أما انا فتاه جامعيه ومن عائلة متوسطة الحال بالطبع رحبت أسرتي به
كانت فترة الخطوبة قصيره فلديه الشقه الكاملة الجاهزه ولديه المال الذى يشترى به الاثاث احضرت من جهاز العروس القليل وأحضر هو الباقي
وتم الزواج
انتقلت من بيت اهلي البسيط إلى ذلك البيت الكبير الراقى انتقلت إلى ذلك الثراء انا الان كأنى ملكه فى القصر أنا لا اطبخ فى البيت الا نادرا فالطعام من افخر المطاعم لدى من الازياء الكثير والكثير لدى كل انواع الترف فى البيت ولدى الخدم علاوه على ذلك أنا زوجه الرجل المهم طبيب مشهور فشعرت بعلو مكانتى
اهل زوجي سعيدين بى دوما وفخورون بى يعاملوننى الطف معامله ويتوددون لى دائما شعرت أنى ابنتهم شعرت أن حماى وحماتى هم امى وأبى فعلا
ولكن رغم كل ذلك النعيم كان ينقص شىء مهم جدا وكلما شكوت لاحد منه أخبروني انى طماعه ولا احمد الله
أنا لم أشعر مع زوجى بأى مشاعر لى لا أشعر بوجوده معى
أشعر أنى قطعه من الاثاث فى البيت. أشعر أنه لا يهمه وجودى من عدمه وإذا شكوت إليه يقول لىهل ينقصك شىء !أنا أحضر لك كل شيء فى البيت
فى الحقيقة أنا ينقصني ذلك الشئ ينقصني الشعور بالحب ينقصني الشعور أننى زوجه زوجى لا يبالي بى اطلاقا لا يتحدث معى اطلاقا لا يسأل على ويتجاهل وجودى دائما
عشت بتلك الحال سنين عديده أنجبت خلالها فتاه جميله لم يشعرنى يوما أنه سعيد بها لكن ما يجعلنى اصبر أنه رجل هادئ الطبع لا يخلق اى مشاکل ما يصبرني أيضا أنى اعيش تلك الحياه الفار هه ما يصبرني هو حب أهله الكبير لى حاولت أن تكيف مع حياتي تلك وحاولت أن أشعر
نفس بالسعادة من حولى لكن
اكتشفت أن زوجى متزوج من أخړى .بل ومتزوج بها قبلى والجميع يعلم بذلك وتكتم الأمر على وهنا كانت الصډمه
للقصه بقيه
قصة ۏاقعية زوجي الجزء الثاني
أنا زوجه الطبيب الاخرى أو أنا زوجته الأولى عرفتي فى بداية حياته عندما فتح عيادته الخاصة كنت أنا فتاة اعمل فى تلك
العياده احبنى الطبيب أحببته فهو شاب خلوق ومؤدب تتمناه اى فتاه وعندما عرض علي الزواج أصابتني السعاده الغامره أخبرت أهلى رحبوا ووافقوا
أنا من اسره بسيطه لأبعد الحدود نسكن فى بيت صغير جدا ..لم تشأ لى الظروف أن أتعلم بسبب حاله أسرتي المتعثرة خړجت من المدرسه وانا صغيره