الأحد 10 نوفمبر 2024

قصة حماتي المفتريه 2

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

سلسلة ليله من الړعب... حماتي المفتريه
بقلم حسن الشرقاوي علشان البنات زعلت من الجزء الاول إلى كان للرجاله أي خدمه ولا تزعلوا نفسكم....
أنا إسمي ياسمين كل مشكلتي في الحياه حماتي ايووه حماتي تعالوا هاحكيلكم حكايتي...
أنا عندي ٣٠سنه متخرجه من كلية الآداب جامعة الزقازيق 
متجوزه بقالي عشر سنين من شخص محترم جدا وبحبه ودا إلى مصبرني على الچحيم إلى عايشه فيه بسبب حماتي
لكن عيبه إنه سلبي جدا وعارف إن أمه بتفتري عليا بزياده لكن كل إلى بيعمله إنه بيقولي استحملى ومعلش
كان هو الوحيد مالوش أخوات ...
ومن أول يوم ليا وهي بتعاملني معامله قاسيه جدا بقالي عشر سنين بحاول أقنع نفسي بمبرر يستاهل إنها تعاملني المعامله دي مش لاقيه الحقيقه أنا بنت ناس ومتعمله ومحترمه لأبعد الحدود..

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
معاملتها السيئه بدأت من تاني يوم جواز طلعت نزلتني
بكلام مستفز وطريقه كلها غل وغيظ مع إني كنت مقرره إني هانزل من غير ما تطلع وإني هاخليها زي أمي
قالت إحنا ماعندناش دلع إحنا جايبينك خدامه تخدمينا
أنا الكلمه صدمتني لكن قلت بلاش أعمل مشاكل من أول أسبوع واتنازلت ودا كان بدايه لتنازلات كتيير شوفت أيام سوده معاها
كانت بشعه لأبعد الحدود كان فيها طبع الغيره كانت بتغير على ابنها مني لدرجه لا تطاق لو ضحكت معاه تبقا مصېبه لو لبست حاجه حلوه أو اهتميت بنفسي كانت تولع الدنيا
كانت بتحرجني وتلقح عليا قدام كل الناس الخصوصيه دي مكانتش موجوده خاااالص تدخل علينا في أي وقت وبدون استئذان حتى لو اوضة النوم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
عمرها ما احترمتني كانت دايما تقولي انتى خدامه ولما في مره كدا من كبتي قلتلها الرسول ماقالش كدا ماقلش إني خدامه ....يبقا يوم أسود وبرد عليها وتشتمني وتبهدلني
بالرغم من كل دا تعمل قدام ابنها إنها ملاك وتطلعني شيطانه
حمايا كان عارف بجبروتها ومعاملتها ليا لكن كان بېخاف منها
كان متعاطف بقلبه وخلاص عمره ماقلها كدا غلط
كنت بشتغل شغل شاق جدا في البيت والأرض لأنهم كانوا فلاحين بالرغم من مؤهلي وإلى اتوظفت بيه مدرسه أنا مش بشتكي من خدمة زوجي أو أهله أنا كنت هاعمل كل دا بس ألاقي معامله حسنه وطيبه لكن للأسف
كتيير كنت بفكر في الطلاق علشان أخلص منها
خصوصا إنها بقت بتقوم بمهام زوجي كانت كأن هيا زوجي وأنا مراته لكن اهلى كانوا بيقولوا استحملي وعيشي وكمان لما خلفت بقيت استحمل علشان أولادي
وبعد ۏفاة والدي ووالدتي زادت الأمور عن الحد مابقاش ليا حد يتعمله حتى لو حساب بسيط
زادت معاملتها سؤ حرفيا مش قادره أحكي كانت بتعمل اييه أكيد إلى مجرب هايحس بيا وهايعرف..
وفي يوم حصل حاجه غيرت مجري العلاقه تماما وخلصتني من الچحيم إلى عايشه فيه بسببها
كنت بتصفح على النت لقيت كاتب إسمه حسن الشرقاوي كاتب قصه عن الحموات دخلت ليه خاص
وقلت... أنا

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات