رواية أسيرة الذئب بقلم الكاتب حسن الشرقاوي
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
عندما يتذكرون بدايات علاقتهم ووعودهم بأنهما لن يفترقا أبدا
وتارة يبكون عندما يتذكرون بداية الفراق بينهم وماهم فيه الآن
ظلوا على هذا الحال مده من الوقت حتي مسحت كارما دموعها وتجمد وجهها
وقالت له...حسن أنا هافكك بسرعه وارجع لأمك واختك
وإنساني خاالص
قال...مستحيييل اسيبك.....بعصبيه كبيره قالت..قلتلك روح لأمك واختك وإنساني أنا خلاص بقيت متجوزه وما انفعش ليك
ووسط جدالهم انفعلت عليه وهي تحل وثاقه وضړبته علي خده
...قلتلك يالاااااا أخرج من هناااا واوعي تيجي تااااني
ويالا بسرعه قبل ماحد ييجي فيهم
ثم سبقته إلي الباب وفتحته لتراقب له الطريق الذي كان خاليا بإنشغال الحراس وادهم بمۏت الشرقاوي
ثم أشارت له...يالاااا بسرررعه اطلع
أسرع ووقف أمامها ينظر لها وحاول أن يأخذها الا أنها رفضت
وبعد أن استجاب لها وتركها
أمسكت بالباب بشده وعلا صوتها بالبكاء وقالت.....معلش ياحبيبي والله العظيم بحبك اووووي بس خاېفه عليك
ثم جلست أمام الباب تبكي..وبعد مده جاء أحد الحراس ووجد باب المخزن مفتوح وهي تجلس خارجه
قال بعد أن دخل ليري حسن...يانهار أسود هو راااح فييين ياكارما هانم
ثم...........
يتبع.....انتظروا الفصل القادم ومتأسف للتأخير في النشر