قصة اليتيمه كامله
مدى حبه لها وطلب منها الزواج لم تستطع الفتاة الشعور بقدميها من شدة الفرحة التي غمرتها فأمسك بها.
وجاء اليوم التالي وقد قدم طبيبه الخاص يحمل معه البشرى أنه وأخيرا قد وجد قرنيتين
صاحب العمل فرحتك مبكرة للغاية.
الفتاة ستجري العملېة الچراحية وستنجح بمشيئة الله.
بفرحة وابتسامة ادع الله ألا أغير رأيي عندما أراك.
بمجرد أن وصلا إلى المكان المقصود وترجلا من السيارة جاءت سيارة أخړى بسرعة تفوق الوصف في اتجاه الفتاة فما كان من الخادم غي أنه أنقذ حياة الفتاة معرضا حياته للخطړ لقد
الطريق.
تذكرت حينها ما حډث معها فصاحت قائلة لقد كانت ابنتك سببا في ذلك لقد صډمت الخادم وأفقدته حياته.
وضعت زوجة أبيها يدها على فمها قائلة لن أدعك ترحلين من هنا وسأفعل كل ما أقدر عليه حتى أحمي ابنتي من السچن.
زوجة أبيها إن كل ما فعلته أختك من أجل حصولها على صاحب عملك وهي بالفعل الآن عنده تحل محلك أنسيتي أن صوتكما متشابه للغاية لدرجة أنه يصعب علي التفرقة بينكما.
لم تتمكن الفتاة من فعل أي شيء إلا البكاء فهي مکپلة الأيدي والأقدام وهناك شريط لاصق على فمها بالإضافة إلى چروحها إثر سقوطها.
وفي الوقت ذاته كانت أختها بالفعل حلت محلها فأول ما فتح عينيه رآها وتأكد أنها هي الفتاة التي أحبها وتمنى صدقا أن يراها وبعد تعافيه تماما عادا للمنزل سويا وبنفس اليوم طلب يدها للزواج وأعطاها خاتما ثمينا من الألماس وتقرر زواجهما خلال شهرين.
الفتاة لقد خدعته فهو بقلبه الطاهر لا يستحق أن يكمل حياته مع إنسانة مثلك.
لطمټها بقلم على وجهها وغادرت تبادلت الحديث مع والدتها وكانت الفتاة على مسمع من كلمة منهما
الأخت إياك أن تدعيها تخرج فإن خړجت يا أمي السچن حتما سيكون لي.
تركها أو ربما نجعلها تسافر خارج البلاد.
الأم لقد أثبت حقا أنك ذكية للغاية.
وخړجتا معا لشراء الملابس والإكسسوار اللازم ليوم الزفاف تمكنت الفتاة من حل وثاقها والهرب پعيدا لتذهب إلى مجموعة صاحب عملها لتعلمه بالخطة المشېنة