قصة زوجة السلطان
ابنها لا يبكي كعادته وعندما اقتربت من سريره وجدته مغمض العينين. عندما لمسته كان باردا مثل الجليد. ففزعت وبدأت بالصړاخفاجتمعت حولها الجواري رافضة أن تصدق أن الصبي قد ماټ قائلة يا فرحتي وضحكتك يا نور عينيك قومي ولا تتركيني وفي المساء تم ډفن الأمير الصغير بعدأن فحصه السحرة وأبلغوا الملك أنه لم يطلق عليه اسم. فقالت وكيف يحدث هذا وهي ترضع ولا شك أن ذلك كان نتيجة عدم اهتمام والدتها بها ولن يمر دون عقاپ. ذهب الوزير إلى السلطان فوجده في حيرة من أمره فقال له لا تظلم نورهان فليس مثلها بين نسائك هي تحبك وطفلك هو ثمرة لها