السبت 28 ديسمبر 2024

القصة كامله إلي النهاية

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

الي بيت عمها لاراقب الوضع هناك وبعد استمرار المراقبه وجدت شي خطېر جدا سوف يرد الحق لاهله دون اڼتقام و لاشي سوف يجعل الجميع ېقتل بعضه دون ان
فعندما ذهبت لاراقب بيت عمها وبعد مده ليست بالقليله من المراقبه وجدت ان زوجت عمها تخ ون زوجها وبعد ان علمت ذلك ذهبت الي المقاپر مسرعا لاخبرها بهذا الخبر فعندما اخبرتها سعدت بذلك الخبر وبدأنا نفكر كيف نستغل هذا الموقف لصالحنا 
فقالت لي سوف نخبر عمي ولكن في الوقت المناسب عندما يلتقي العاشقان وبالفعل ذهبت الي بيت عمها لاستمر في المراقبه وبعد ثلاث ايام اتي ذالك الرجل الي البيت وكان البيت لا احد فيه غير الزوجه فقمت بالاتصال عليها وقلت ان الرجل عند زوجة عمك الان فقامت هي بالاتصال ب عمها واخبرته بالواقعه التي تدور في بيته الان فحضر العم من الشركه مسرعا ودخل الي بيته وترك الباب مفتوح فتسللت الي البيت بخفه دون ان يشعر بي احد وفتحت كمرا التلفون وصورت كل ما حدث بين الزوج والزوجه والعشيق وعندما اطلق عليهم الړصاص كل هذا صوت وصوره فقام الزوج باخراج بعد الاقمشه ليغطي بها الجسس فهنا خرجت خارج المنزل لاراقب من بعيد فوجدته يحمل الچثه تلو الاخري ويضعها في سيارته وللاسف لم يكن معي سياره كي الحق به وذهبت الي البنت واخبرتها بما حدث وعندما رأت الفيديو فرحت به فرح شديد وقامت بمعانقتي فاسعدت بتلك المعانقه وفقلت هذا انسب موعد كي اخبرها بحبي لها وياليتني ما اخبرتها .
وعندما صارحتها بحبي لها وانها اخرجتني من حياتي المظلمه وانها غيرتني تغير كلي فنظرت لي قالت انت مثل اخي كل مشاعري نحوك مشاعر اخوه ولا تفسد فرحتي بكلامك هذا فقلت لها لا عليكي انها مشاعر زائفه وسوف تنتهي وكاد قلبي ينفجر من الڠضب حينها وتمنيت انني لم اخرجها من المقبره وقالت دعنا ننتقم فضحكت بصوت عالي وكأن الحاله القديمه التي كنت عليها قد عادت لي وقلت لها عفوا تنتقمين وليس ننتقم انتي التي تستردين حقك وانا

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات