قصة الأمير المحبوب
انت في الصفحة 2 من صفحتين
يقابل رجلا عجوزا وأن عليه أن يخبره عن مقابلته مع ملكة النمل والنمر وسوف يعطيه ما يحتاج إليه وأنه في النهاية سوف يحتاج إليه ليصل إلى الأميرة وكل ما عليه أن يسأل الأشجار عنه
سار الأمير أريان لفترة حتى قابل رجل عجوز يجلس تحت شجرة فنزل من على حصانه وذهب للعجوز وعندما رأه العجوز نظر في عينيه وقال له إنها الأسطورة وأعطاه بساطا سحريا وقال له أن يستخدم البساط ليصل للأميرة وقد أعطاه العجوز أيضا وعاءا سحريا وقال له هذا الوعاء السحري سوف يوفر لك الماء إذا احتجت أن تشرب
ترك الأمير أريان حصانه وجلس على الفراش الذي أعطاه له العجوز وطار
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فشكره العجوز وأخبره أنه يعرف أنه أتى من أجل الأميرة وأنه لا يستطيع البقاء عنده لأن الملك منع دخول الغرباء لأن الغرباء كانوا يأتون كل يوم للزواج من الأميرة لكن ليس أي شخص يمكنك الوصول إليها تعجب الأمير من هذا الكلام فأخبره العجوز أن المملكة ليس بها أنوار لأن الأميرة هي من تضيء المملكة وأنها عندما ولدت قامت الجنية بمنحها سحر جعلها تضيء المملكة وأن من سيتزوجها يجب أن يقوم بثلاثة مهمات
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
تعجب الملك وفكر أن هذا الأمير قد ينفذ الأسطورة وشرح له المهمة الثانية وفي المساء جهز الأمير الحلبة حتى يحارب الأمير العفريتين وفي المساء دخل الأمير إلى الحلبة ومعه النمر وعلى الفور ھجم النمر على العفريتين وهزمهما ففرح الملك وطلب من الأمير أريان أن ينفذ المهمة
الثالثة
لكن الأمير لم يشعر بأي قلق وعلى الفور ركب على البساط السحري وطار حتى وصل إلى قمة الجبل وبدأ يقرع الطبول والتي انطلق صوتها مدوي مثل صوت الرعد ففرح الملك وقرر أن يزوج ابنته من الأمير الحكيم طيب القلب وعاشا معا في سعادة دائمة