قصة البيت القديم
. بس قولت يمكن قابلت مدحت و فاطمة و هم طالعين .. كل ده مكنش شاغلني لإن كل همي و تفكيري في اللي حصل إمبارح ده ليه علاڤة بشقتنا القديمة فعلاً ولا لأ .. إستأذنتها و طلعت .. خپطټ على الباب بس كان في هدوء غريب .. او في حالتي انا هدوء مريب .. مش سامع اصوات جوه الشقة ولا أي حركة مع إن ولاد اختى فاطمة بينهم و بين الهدوء مصانع الحداد، طلعت المفاتيح و فضلت ادور على مفتاح الشقة لحد ما لقيته .. اول ما طلعت المفاتيح سميت الله و حطيتها في الباب و زي ما يكون جسمي كله اتكهرب ..
غيبت عن الوعي بس و انا واقف مكاني .. او مش في مكاني .. تحديداً انا واقف جوه الشقة بس من 20 سنة فاتواً .. أمي و ابويا قاعدين و قاعدة معاهم جارتنا ام مالك .. الغريب إني كنت قادر اتحرك بحرية كاملة جوه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الحلم ده، و يكأني عايشه فعلاً .. قربت منهم لكن مرة واحدة لقيتهم سكتوا .. أو مش ساكتين لأ .. هى كل حاجة بالفعل وقفت زي ما يكون الوقت مبيمشيش .. و فجأة أبويا بصلي .. بصلي و قام إتحرك ناحيتي و انا واقف متسمر في مكاني .. أول ما اقرب مني قالي إستنيتك كتير يابني .. مفيش وقت أحكيلك كل حاجة ف مش هحكي اكتر من اللي إنت محتاج تفهمه .. من 40 سنة انا و امك جينا خدنا شقة في البيت ده، البيت ده كله ملك لأم مالك، مكنش في تعامل ما بينا و الكلام كان على القد لحد ما جيه اليوم المشئوم، اليوم ده أمك كانت عازمة خالك عزت عندنا و ده كان راجل بينه و بين ربك عمار و ، اول ما فتحتله باب الشقة بدأ يستعيذ