قصة بقلم هويدا زغلول
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
في شركه وانتب تنجوزي وتتستتي في البيت بس نقول ايه بقي للطمع..
مريم
اهي رسيت علي ما فيش هعيش في الشقه الليظي القپر دي وارجع امسح سلالم وومدخل ااعماره واكل من بواقي الناس..
رحمه
مريم
ما حدش كسب غير البت اللي ما تتسمي اللي اسمها اشرقت انما اختها راحت لعشماوي هي وخالتها وابن خالتها...
رحمه
ده عشان البت مش طماعه زيكم كسبت الطمع وقلة الرضا مش بتوصل غير للخساره يا حبيبتي..
_ وبكدا خلصت حكايتنا النهارده