رواية بقلم أميرة حسن
انت في الصفحة 1 من 10 صفحات
: جوزك اتجوز عليكى بنت عمه
رساله جاتلها وهى خارجه من عند الدكتوره فرحانه بخبر الحمل
سجده پصدمه: لاء لاء مصطفى ميعملهاش
ركبت تاكسى بسرعه وطلعت على البيت وكانت حماتها موجوده
كريمه بابتسامه: كنتى فين ياسجده ده كله
سجده بابتسامه مزيفه: كنت عند الدكتوره
كريمه بخضه: دكتوره ليه مالك يابنتى
سجده ابتسمت على طيبة حماتها رغم أن احيانا مصطفى بيجي عليها لكن دايما حماتها واقفه معاها وفى ضهرها
سجده كدبت على حماتها مستنيه تتأكد من الرساله الأول
كريمه بحنان: الف سلامه عليكي ياحبيبتى اطلعى ارتاحي شويه
سجده بامتنان: حاضر
طلعت سجده شقتها ودخلت بحثت عن صاحب الرساله أكتر من مره ولكن الايميل فيك قررت تواجهه مصطفى دخلت جهزت الأكل وعملت عشاء رومانسى وشموع وواتشيكت واستنته كتير وهو أتأخر الشك زاد فى قلبها أكتر بعد وقت سمعت ص الباب بيتفتح عرفت
سجده: اتأخرت ليه يامصطفى
مصطفى: معلش ياحبيبتى شغل
سجده: اممم طيب
مصطفى بغمزه: بس ايه القمر ده والجو الرومانسي
سجده: عشانك ياحبيبى
مصطفى: خمس دقايق واجي ليكي ياقلبي
سجده: تمام
مصطفى دخل وساب تلفونه مفتوح سجده قربت عليه ومسكت بايد مرعوشه وفتحت الواتساب وكانت رسايل بينه وبين بنت عمه ال كاتبها على الفون باسم واحد
وكتير من الرسايل قفلت الفون ووعها نزلت عنها مسحتها بسرعه وقعدت تستني مصطفى خرج من
بعد شويه وبصلها بابتسامه: انا مش عارف اوصفلك فرحتى بأنى اتك وعايش معاكي فى سعاده انا بحبك أوى ياسجده
مصطفى: طب ايه يلا ن شويه
سجده بوع محه: اكيد
ت معاه وكانت بتبصله بنظرات كلها عتاب وحزن وهو مش فاهم نظراتها وبعد وقت خلصت اله وقعدوا يتعشوا مع ب
سجده: مصطفى
مصطفى وهو بياكل: نعم ياحبيبتى
سجده: طلقنى
مصطفى ساب الاكل وقال بصه: نعم
سجده بجمود: زى ماقولتلك طلقنى