قصة كااامله
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ي سيف .خير
عامله اى ي حياه مشاء الله جميل عليكى
_شكرا..ف حجه
كنت عايز اجى بكره اقعد مع العيال شويه
_تش_ ف ف اى وقت
ااانا.. كنت عايز اتكلم معاكى بردو بخصوص
_رح ي سيف رح لماتك
حياه اسعينى انا اسف انى اتخليت عنك وانا عارف ان ملكيش غيرى بس ريهام كانت مصره انها مش عايزه ضره وانا بحها
_ريهام ريهام خيبتك القديمه اللى اتخلت عنك بمجرد م لقت واحد اغنى منك لا بجد شابو عليكعن علشان متاخره
._وانت ملك
يعنى اى ملى انا من حقى اعرف كل تحركاتكانا ابو عيالك
_لا مش من حقك انت فق! ت الحق ده الحق هنا انى اشوف حياتى انا كمن
يعنى اى تشوفى حياتك
_مش متاجه مفهوميه انا لسه صغيره واكيد هلاقى حد يحنى ويقدرنى مش يرح يح واده تانيه ع ماته
كانت تقف ف ش_ فه منزلي القديم الذى أصبح منزلها الان تشاهد م يحدث بعين تطلق ش ار نظرت لى ببسه منتص_ه وكأنها تقول لى
اكملت ف طريقى وكان شيئا لم يكن لكننى لم اذب للدار بل توجهت لشراء ب ال لتتناب مع خمرى وب الالعاب للاطفل
ع الجهه الاخرى
_كنت واقف تتكلم معها لى مش خلصنا بقا
ف اى ي ريهام دى ام عيالى وكنت عايز اشوف العيال
_لا ي بابا انسي انك ترح عندها دى عايزه تك منى
معلش ي ريهام عايز افكارك بس أن خطافه الرجل ه دى هى انتى اللى اخدتى جوها وأبو عيالها منها
_اامتشكره اوى ي سيف ع كلامك اللى زى الس دا
كان يضعف بشده امم اى وع لكن لم يشعر باى من الشفقه ناحيتها عنا ظلت تبكى زفر الهواء من فمه ببطئ واتجه خارج Iلمنزل صاڤعا الباب خلفه
تده بالطاقه تقف بجانبه ف أشد أوقاته ومن جهه اخرى زوته الحليه وحه أو هذا م يعتقده التى لا تهتم لا بطعامه ولا تى بموعد ذهابه للعمل مثلم كانت تفعل حياه دائم ه متسخه ولمنزل غير متب هنا اتضح له أنه خسر جوهره ثمينه للحصول ع ه باليه
من القممه