قصة حزينه مؤثرة و مؤلمة جدا لدرجة البكاء حكاية مرام
هذه المرة من شدة الفرح
تدخل مرام كلية الطب و تحقق الحلم
مرام أستاذة رجاء
أستاذة رجاء مقاطعة مرام قلت لكي قبل ذلك مرام أنا الآن أمك فناديني بماما
مرام نعم الأم أنتي ماما
أستاذة رجاء نعم
مرام نفسي أذهب إلى بيت أمي و أزورها و أفرحها
أستاذة رجاء خلاص نذهب غدا مساء
يذهبوا إلى العنوان يصعدان السلم الشقة مغلقة و يعلوها التراب
تدق أستاذة رجاء على باب الجارة فتخرج فتسألها رجاء عن السيدة أحلام و ابنتها منار
الجارة انتوا متعرفوش اللي حصل
تدق أستاذة رجاء على باب الجارة فتخرج فتسألها رجاء عن السيدة أحلام و ابنتها منار
مرام پخوف و لهفة ماذا حدث
الجارة زوجها طلقها
ثم بعد ذلك تراكم عليها إيجار الشقة فطردتها صاحبة البيت
تسمع مرام و تشعر بحړقة القلب على أمها و أختها و نست ما فعلوه بها و لم يبقى في قلبها الكبير إلا الحب و الرأفة ثم تسأل الجارة ألم تعلمي إلى أين ذهبوا يتبع
قصة حزينه مؤثرة و مؤلمة جدا لدرجة البكاء حكاية مرام الجزء الخامس والأخير
يرجعوا إلى البيت أستاذة رجاء تهدئ من روع مرام و تقول لها
الظلم ظلمات يا مرام و ربك يمهل و لا
يهمل
بدأت الدراسة في كلية الطب أخذت مرام عقد الجدة لتبيعه رفضت الأستاذة رجاء و قالت لها يا مرام نحن أغنياء و المال مالك و أنتي الآن ابنتنا و نحن ملزمون بالإنفاق عليكي فاحتفظي بعقد جدتك
و أوصى زوجته قبل أن ېموت أنه سيترك نصف ثروته لمرام وبالفعل كتب لها ذلك مرام لن أنسى ما حييت ما فعلتماه معي يا أمي سأظل خادمة لكي العمر كله و لن أوفيكم حقكم أبدا
الأستاذة رجاء الشكر لكي أنتي يا مرام منحتي حياتنا البهجة و السعادة و أصبحت عندي بنت دكتورة
عملت مرام في مستشفى كبير في المدينة و هناك تقابلك مع دكتورعادل الذي كان يكبرها بثمن سنوات أحبها و تزوجها و باركت الأستاذة رجاء هذا الزواج
انتقلت مرام إلى عش الزوجية فيلا خاصة بالدكتور عادل و اشترطت مرام على الدكتور عادل أن يخصص مكان لأمها الأستاذة رجاء فرحب الرجل
توالت الشهور تلو الشهور و في يوم خرج الزوجان إلى المستشفى يأخذ دكتور