رواية الصياد الفصل الثاني
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
بعصبيه..عايزه ايه دلوجتى يا حكمت انا مش طايق نفسي الساعه دى
حكمت..كل ده علشان بت المصراويه هملتك وهربت بعد ما رفضت تتجوزك
وهدان..اه يا حكمت علشان متجوزتهاش بس اطمنى انا هلاجيها واتجوزها ڠصب عن عنيها
حكمت..وانى يا وهدان انا مرتك وام عيالك وبحبك
وهدان بسخط..وانا مبحبكيش يا بنت خالتى انا اتجوزتك بس علشان خاطر امى لكن جلبى مع بت عمى وهلاجيها واتجوزها انما انتى معزتك فى جلبى انك ام عيالى بس غير كدا لا وتركها وذهب
بكت حكمت كثيرا انها احبت شخص لا يراها ويرى امراة اخرى قد دخلت قلبه من مرة واحده راها فيها اما هى تزوجته من خمسه سنوات ومعزتها عنده فقط انها ام لاطفاله
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فى شقه سليم
دق جرس الباب وكان فهد
فتحت هند الباب وتفاجات بفهد امامها فشهقت ورجعت الى الخلف قائله
فهد
حدجها فهد بنظرات حانقه قائلا
جيتى القاهرة من غير ما تقوليلى ليه يا هانم حد قالك مخطوبه لكيس جوافه
ضحكت هند بتوتر قائله
معاش ولا كان اللى يقول عليك كده يا فهد
زمجر فهد بخشونه قائلا وهو يقترب منها
بت انتى متعصبنيش انا العفاريت بتتنطط فى وشى
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
هدى عفاريتك يا وحش شويه مش كده تعالى ادخل هنتكلم على الباب
دخل فهد وجلس بجوار سليم اما نوران كانت فى الداخل لم يراها فهد
جلست هند تلعب باصابعها بتوتر واشاحت بنظرها بعيدا عن فهد
تحدث فهد پغضب قائلا
مقلتيش يا بشمهندسه جيتى القاهرة من غير ما تقوليلى ليه
هند بتوتر..انت كمان جيت هنا من غير ما تقولى يا حضرة الظابط
فهد پغضب..انت بجد مقتنعه باللى بتقوليه ده انتى عارفه انه شغلى فارض عليا كده واخوكى كمان اهه بيقولك خارج فين ولا مع مين يا هند انا زهقت يا هند اعملى اللى انتى عايزاه انتى حرة عن اذنكم
كان سيتحدث مع هند وتذكر انه لم يغلق الباب بالمفتاح ونظر الى الباب وجدها تمسك بمقبض الباب وتحاول فتحه بخفوت
صړخ فيها سليم قائلا
استنى عندك
خاڤت نوران من صوته وفتحت الباب بسرعه فى محاوله للهروب
لم تكد تخطو اولى درجات السلم حتى وجدت يده تمسكها وتعيدها پغضب الى الشقه مرة اخرى
يا ترى ايه اللى هيحصل استنونى الحلقه الجايه ورايكم يهمنى