قصة التفاح الذهبي
ما يحصل لها وحقيقة لا أعرف سبب تعنته معك فلم أر منك إلا خيرا ولم تأخذ شيئا من القصر رغم أنه كان مليئا بالتحف والطرائف التي لا مثيل لها في صنعتها
أجابه علاء الدين والله لم أجئ إلى أرضكم إلا لأجل الفتاة التي أحبها وقد لاقيت في سبيلها أهوالا كثيرة !!! قال رضوان هذه المرة لن ترجع إلى بلدك وأبيك إلا وهي معك . بعد ساعات خرجوا من تحت الأرض ووجدوا أنفسهم في بحيرة واسعة وفي وسطها جزيرة صخرية تحلق حولها الطيور الملونة فصاح رضوان أخيرا وصلنا وسأريك أين كنا نضع القرابين. إقتربوا من ساحل صغير رملي وقال للأمير هناك !!! لما نزلوا من القوارب وجدوا العظام والجماجم مكدسة أمامهم فخاف علاء الدين وقال والآن كيف العمل أجاب الشيخ الحل أن تختفوا فوق الأشجار وأنا سأتحول لفرس وأبحث عن مكانهم وبعد ذلك نتحايل لإختطاف الأميرة قبل أن يظهر التمساح قال الغول ملوحا بهراوته الويل للملك إن وجدته في طريقي !!!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أصدقاء من القرود
قال علاء الدين فكرة جيدة فالجن لا يتوقعون وجودنا على الجزيرة وبفضل كرة الساحر سأعرف مكان الأميرة وسأنتظر قليلا حتى تبعدون التماسيح عن الطريق لكن لا تقتربوا منها واهربوا إذا شعرتم بالخطړ وسأتدبر أمري أنا والشيخ !!! لا فائدة أن أكرر ذلك جئنا معا وسنرجع معا هز الثلاثة رؤوسهم وقال الغول لا تقلق لن يحدث شيئ فلقد رأينا ما هو أشرس منها ثم ذهب وسط الغابة مع رضوان ومؤيد الدين وحفروا حفرة كبيرة غطوها بالأوراق ووضعوا فوقها ظبيا إصطدوه بعد قليل شمت التماسيح الصغيرة رائحته وبدأت في المجيئ ولما إقتربت من الحفرة توقفت فجأة ويدأت تدير رؤوسها يمينا وشمالا وترفع آذانها
همس رضوان ما أشد خبثها كأنها أحست أن في الأمر حيلة !!! أجابه الغول أسكت وإلا سمعت أصواتنا ثم بدأت التماسيح بالصياح خالف مؤيد الدين وقال هذا لا يعجبني هيا نبتعد