الجمعة 15 نوفمبر 2024

قصة السبع صبايا كاامله

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

الحلقه الاولى
ﻛﺎﻥ يا مكان في قديم الزمان تاجر رزقه الله سبعة بنات ما شاء الله جمال وعقل ټوفيت ﺍﻣﻬﻢ ﻭﻛﺎﻥ ﻫﻮ أﺑاﻫﻢ ﻭﺍﻣﻬﻢ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭ بالغ في تدليلهن ولا يترك شيئا إلا إشتراه لهنوكل أهل الحي يحسدوهن على حياة العز والرفاهية . أحد الأيام أراد الرجل أن ﻳﺰﻭﺭ ﺑﻴﺖ الله ولما جاء ﻭﻗﺖ ﺍﻟﺤﺞ ﻭاقترب موعد سفره زادت حيرته وتساءل كيف سأفعل مع السبعة بنات ليس لي أحد من الأهل في المدينة هل أتركهن بمفردهن ﻭأﻤﺸﻲ ثم فكر طوال الليل و في الصباح نزل إلى السوق وإشترى لبناته كلبا وديكا وقطة و حمارا وأﻭﺻاهم أن لا تغفل عيونهم ﻋﻠﻴﻬن ﻭقال للبنات عندكن جميع ما تحتجن إليه خلال عام كامل من الدقيق والقديد والزيت والسكر والشاي ﻭﻛﻞ ما يلزم فلا تذهبن إلى أحد ولا تفتحن الباب مهما حصل وإذا إحتجتن إلى شيئ تصعد إحداكن للسطح وتنادي جارتكن دوجة ولما أرجع سأدفع لها ثمن ما أعطته لكن من حاجيات .

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ثم ﻭﺩﻋﻬن ﻭ رحل مع القافلة . أحد الأيام كانت البنت الصغرى تقشر السمك فشمت القطة الرائحة وبدأت تدور في المطبخ وتموء لكن البنت ضړبتها بالمكنسة وصاحت أغربي عن وجهي يا لعينة !!! فڠضبت القطة وقالت لها سترين ما أفعله بك وسأجعلك تندمين أنت وأخواتك فدخلت إلى الدهليز وبالت على علبة الكبريت وحين جاءت البنت لتطبخ العشاء وجدت العلبة مبتلة وقد فسد ما فيها من أعواد ثقاب فصعدت إلى السطح ونادت الجارة لكنها لم تكن في بيتها فقالت من أين سآتي بالكبريت في هذا الليل فأبونا أوصانا أن لا نكلم أحد !!! سمعها الديك فقال لها أرى ڼارا من بعيد قالت البنت نعم إنها وسط الغابة وكلمت إخوتها فخرجن وإتبعن الڼار حتى وصلن إلى دارعليها سور عالي فدقت البنت الكبرى الباب ففتحت لها امرأة تخفي وجهها بطرف ثوبها وقالت لها بصوت أجش ماذا تريدين مني ألا ترين أن الوقت متأخر  
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فأشارت لفتاة للحطب المشتعل وأجابتها عذرا يا خالة أنا وإخوتي نحتاج لعود ڼار كي نطبخ عشاءنا !!! ابتسمت المرأة بمكر حينما رأت سبعة صبايا سمينات فقالت لها سأحضر سکينا واقطعي به عودا دخلت المرأة وكشرت عن أنيابها فلقد كانت غولة والبنات لا يعرفن ذلك ثم أخذت أحد سكاكينها الكبيرة وشحذته حتى أصبح حادا ثم سلمته للبنت وحين كانت تقطع العود جرحت

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات