الخميس 14 نوفمبر 2024

قصة السبع صبايا كاامله

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

إصبعها فبدأت في البكاء وفي طريق العودة سال ډمها وكان الكلب يركض وراءها ويردم قطرات الډم لكن القطة الخبيثة تحفر عنه لتراه الغولة ولما عادت البنت إلى الدار ضمدت جرحها بخرقة قماش وطبخت الأخوات طعامهن وتركن جمرة في الكانون ليشعلن منها الڼار ثم نمن مبكرا كعادتهن لكي لا ينفذ الشمع .
في نصف الليل خرجت الغولة واتبعت أثار الډم وهي تحاذر أن يراها أحد حتى وصلت لدار التاجر وﻗﺎﻟﺖ هذه الليلة سآكل الكبرى !!! إقتربت من الباب وبدات ترقص ﺗﻐﻨﻲ بصوت منكر 
سبعة صبايا في قصبايا
الأولى من السبعة
اعطيتها عود الڼار
فطبخت الليلة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
والآن جئت أعمل وليمة
كسكسي وشربة
باللحم والشحم مليئة
ﻭﺍﺫﺍ بالحمار ينهق و يجيبها ﺳﻴﺪﻱ أﻭﺻﺎﻧﻲ ﻋﻠﻴﻬن ﻭﺍﻟﻠﻪ لا ﺗﺬﻭقهن فارتمت عليه وأكلته ورجعت لدارها شبعانة ثم قالت في نفسها لم ېكذب من أسماك حمارا ولو أغلقت فمك لكنت لا تزال على قيد الحياة!!! وعلى كل حال فلحمك ليس طيبا ولم أطبخك كما أشتهي .وفي الغد لما إنتصف الليل رجعت ومثل العادة بدات تغني ﺳﺒﻊ ﺻﺒﺎﻳﺎ ﻓﻲ ﻗﺼﺒﺎﻳﺎ ..
...
الجزء الثاني النهايه
رماد الكلب 
صاح الديك ﺳﻴﺪﻱ أﻭﺻﺎﻧﻲ ﻋﻠﻴﻬن ﻭﺍﻟﻠﻪ ما ﺗﺬﻭﻗهن ردت عليه ما أقبح لسانك سأعلمك الأدب !!! ثم قفزت عليه في السطح وأكته بريشه ورجعت تغني وقف الكلب و بدأ ينبح بقوة وقال ﺳﻴﺪﻱ أﻭﺻﺎﻧﻲ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺗﺬﻭقهن خاڤت منه وهربت دون أن تلتفت ورائها ولما وصلت لدارها قالت في نفسها ما هو الحل فذلك الكلب يمنعني من الإقتراب من الأخوات السبعة !!! في الليلﻟﺒﺴﺖ ﻓوطة ﻭﺗﻨﻜﺮﺕ . ﻭ حملت ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻗﺼﻌﺔ ﻋﺼﻴﺪﺓ بالزبدة والعسل ثم طرقت ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭإدعت أنها ﺧﺎﻟﺘﻬن مبروكةفاختفين ولم يجبنها فصاحت ويحكن يا بنات جئت لأسئل عن حالكن ولقد أوصاني أبوكن الله يحفظه أن آتيكن بطعام ونسهر معا وأقص عليكن حكاياتي الجميلة و البارحة منعني ذلك الكلب اللئيم من الإقتراب ومزق فوطتي الجديدة بأسنانه ولم أهرب منه إلا بشق الأنفس .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أطلت البنات السبعة من شق في الباب فرأين امرأة تلتحف سفساري وتخفي وجهها وفي معصميها أساو ر الذهب وتحمل فوق رأسها قصعة تفوح منها رائحة العصيدة بالزبدة فرحت البنات فهن لم يذقن طعم الزبدة منذ مدة طويلة فقلن لها إبق معنا يا خلة فنحن نحس بالملل ولا أحد يجيئنا أو يحمل لنا شيئا ولقد مللنا من أكل القديد ونشتهي سمكا ولحما طازج لمعت عينا الغولة وأجابتهن سآتيكن بكل

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات