رواية أسيرة الذئب بقلم الكاتب حسن الشرقاوي
بارده وقال...عاوزين إلى اتفقنا عليه وقلت هاتدهولنا لما تكون مراتك
قال..امممممم ثم أشار إلى هشام
أسرع هشام وزجر الشوان بعد أن علم أنه حدث أدهم في هذا الموضوع وقال... يا راااجل إنت أنا مش قلتلك أصبر
قال له أدهم...خلاص ياهشام خلاص ثم أشار إلي أحد رجاله الذي جائه مسرعا وأمره بأن ينفذ مايقوله هشام
ثم طلب من هشام والشوان وام كارماااا أن يذهبوا مع حارسه وسيلبي لهم طلباتهم
ثم بلهفه رافقوا الرجل الذي أعطي لهم الأموال التي وعدهم أدهم بحصولهم عليها إن ساعدوه في الزواج من كارماااا
وبعد إنتهاء الحفل
أمسك أدهم بكارما ووضع يديها في يديه ودخل بها إلى القصر ثم إلى غرفة النوم وفيها
وقف أدهم ينظر لها ويحدثها بكلمات كلها عشق وغرام
كانت كارما تستمع له وهو يتحدث دون أن تجيبه أو تبادله الحديث
كانت صامته
وبعد حديثه لها أقترب منها ليبدأ في ما فعله كثيرا ومع بنات كثر قد تزوجهن لمثل هذه اللحظه فقط
وبشهوه كبيره جدا اقترب منها وقام بتجريدها من....
ثم بدأ في.............. بعد أن أدخلها في حضنه
لكن بدأت دقات قلب كارماااا تتسارع بشده ونفسها أيضا
وبدا علي وجهها علامات الضيق والاختناق
حتى دفعته بيديها وابتعدت عنه مسرعه وقالت...ارجووووك بلاش النهارده قالتها پبكاء شدييد
وكررتها ارجووووك يا أدهم باشا بلاش النهارده بلاااااش
قالت...معلش اصبر عليا النهااارده ارجوووك
قال...طيييب يا كارما هاصبر عليكي لكن الليله وبس
وعاوز أعرفك حاجه أنا مابصبرش كتيييير
وتركها وغادر لتستلقي على السرير وتنام على بطنها وپبكاء شديد تحدث نفسها وتندب على حظها
وفي مكان آخر وصل رجال أدهم بحسن الي مكان مقطوع في الصحراء ثم أوقفوا السياره والقوا به خارجها
كان متعبا بشده لا يستطيع التحرك بعد أن امتلأ جسده بالندبات والاصابات وكانت الډماء تسيل من أماكن متفرقه من جسده بعد أن تعرض لضړب مپرح
حاول أن يقف لكنه لم يستطع ولم تستطيع قدماء أن تحمل جسده الهزيل
وبعد ساعتين ومع انتصاف الليل واستسلامه
كانت تأتي سياره من بعيد رآها على مرمي البصر قادمه على الطريق
عاد محاولا للتحرك وقام بالزحف على بطنه بكل ما أوتي من قوه