أنا وحماتي
كبير
مكتوب عليه حرف A قالتلي الله انا هالبسها ديما ومش هاشيلها ابدا قلتلها يااااريت
رجعنا البيت وحماتي طبعا طبيعي تشوف اللي انا جيبته لبنتها وكانت مبسوطه اوي اني بشتريلها دهب بس لما شافت السلسه اللي مع بنتها ملامحها اتغيرت وسمعتها بتقول كلمه اكيد تشبهها مش هي
كنت بركز اوي لكل كلام حماتي ربنا يخليهاااااااالي اوي
عدت ليله الډخله وكانت شمس مبسوطه اوي بالفيلا اللي اتكتبت باسمها وبصراحه نيروزا مكنتش بتغير من شمس وﻻ حاجه كنت بتعمد اني اجيب هدايا ليها كمان مرة خاتم
مرة فستان عاااادي وكانت طيبه ومبسوطه
وارجع لاوضتي اخد شمس في حضڼي وانام
الجزء الثاني
انا وحماتي
بعد ما اتجوزت شمس اللي كانت جميله جدا كنت كل اما لاقي نفسي بميل ليها وهانسى القضيه اللي المفروض اني موجود هنا عشانها هنا ادخل للمكتب واطلع منه ظرف افضل ابص فيه شويه وبعدها احس ان جسمي فيه ڼار لو طلعت برا مني هاتحرق العالم كله كله وده كان لازم عشان افضل فاكرهم
وكنت كل ليلاتي بعملها كنت بعملها كوبايه عصير وفي العصير ده كنت بحطلها حبايه منع الحمل بس انشغلت فتره اسبوعين ورا بعض بس كنت بعمل اللي بعمله كل يوم وفي يوم شمس لبست قميص نوم قصير وجت قعدت قدامي وقالتلي انت نفسك في بنت وﻻ ولد قلتلها ايه لازمه السؤال ده
سيبتها ودخلت المكتب وطلعت الظرف وفضلت ابص فيه والدموع كانت بتقتلني مش عارف ايه الورطه السوده دي والحمل ده جه منين وﻻ حصل امته وازاي ياااااربي اعمل ايه بس دبرني ياربي ومن التعب نمت مكاني علي المكتب وشوفتها ايوه شوفتها طبعا بتسالوا شوفت مين هاتعرفوا اسمها بعدين المهم لقيتها قدامي بتقولي لو عاوز تنساني انساني انا مش هازعل انا عاوزاك انت تبقي مبسوط وعندك اوﻻد
صحيت وانا بدور عليها بس مالقيتهاش خرجت لاوضتنا لقيت شمس نايمه حضنتها وبوستها وقلتلها ماتزعليش انا هاعمل اللازم عشان البيبي بتاعنا يبقى مبسوط ردت عليا وقالتي انا بحبك اوي يا امير اي حد مكاني كان هايحن لما يسمع الكلام ده
تاني يوم جيبت عربيه وكان فيها كل مستلزمات البيبي من كل حاجه وجت
نيروزا