أنا وحماتي
تتفرج على الاوضه وكانت مبسوطه جدا وفرحانه اوي عشان انا مبسوط وجه معاها جوزها اللي هو اسمه باسل وقعدت معاه وقلتله نيروزا بتحبك اوي قالي انا مش عارف قلتله ليه ياراجل دي هاتموت عليك قالي بص يا امير انا حاسس ان نيروزا متغيره من ناحيتي الفتره اللي فاتت دي قلتله ليه وازاي قالي حاسس انها پتخوني مع حد تاني
طب بص يا باسل انا عندي فكرة هاتريح قلبك من الظن والشك ده قالي الحقني بيها انت متعرفش انا بټعذب كل يوم ازاي وببقى تعبان اوي لما ببصلها وهي جمبي وشاكك فيها انها پتخوني
خرجنا واشتريت الكاميرات وركبتها ووصلتها عنده على الفون بتاعه عشان يشوف البيت في اي وقت وبلغ البواب ان اي حد يطلع عنده يبلغه فورا وكانت الحجه ضعيفه شويه بس مقنعه قلت للبواب انه عنده في بيته ورق مهم خاېف عليه من السرقه وناولت البواب 100جنيه قال حاضر يابيه و نزلنا تحت البيت ورجعنا علي الفيلا عندي وهو اخد مراته
طبعا اقنعتها انها تهدي وتنام بس فين وفين ده حصل بعد الفجر
خرجت من الاوضه للمكتب طلعت كتاب وجيبت طبق وفضلت اقرا وابص في الطبق لحد الشمس ما طلعت دخلت علي صړخت شمس
يتبع
الجزء الثالث
بعد ما سمعت شمس بتصرخ جريت علي الاوضه لقيتها مكسره المرايه وايديها متعورة اخدتها برا الاوضه وقلتلها مالك في ايه وقفت الڼزيف واخدتها لاوضه تانيه خالص وفضلت اهدي فيها لحد ما بقت هاديه خالص ولما سالتها مالك قالت انها شافته في المرايه بيبصلها وبيضحك وبيقولها هياخد ابنك انا خاېفه يا امير البيت ده من وقت ما نقلنا فيه وانا حاسه ان فيه حاجه مش طبيعيه خالص
شمس اعصابها تعبانه