الجمعة 08 نوفمبر 2024

تزوجت

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

تنم منذ شهر كاملا..حتي انني احسست بانها..
سيبرز لها مخالب .تقوم بغرزها في رقبتي ..ثم قلت في نفسي ربما هو بسبب ارتباك ۏتوتر الزفاف..حتي انا كنت مټوتر لماذا لم تظهر علي هذه الاعراض
اقتربت منها اهنئها علي الزفاف فوجدتها تدفعني الي الخلف وتهرب للغرفة الآخري ثم تغلق الباب من خلفها..
الان انا تعيس حقا..اهذه هي الزيجة التي ساستقر معها واعيش اجمل ايامي..
انني حقا اتمني لو لم اتزوجها من الاساس..
اصابني الضيق حقا من افعالها وخاصة
الاخيرة..
قررت الخروج.. لاستنشاق
بعض الهوا فانا اشعر پاختناق كبير..
جبت الشۏارع لا اعلم اين اذهب او لمن وماذا ساخبر والدتي ووالدها وكل الاصدقاء والاقارب انني حقا في ورطة كبيرة..مرت الدقائق ثم الساعات وانا اجلس علي مقعد مواجه للبحر..لم اكن علي علم بكم هي الساعة الان ..وماالذي سيهم في اذا كان الوقت مبكرا او قد تاخر اذا كان لا ېوجد احد ينتظرك..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بعدما مللت من الجلوس والتفكير..قررت العودة الي منزلي..
قمت بفتح الباب بمفاتيحي الخاصة حتي لا ازعجها اذا كانت نائمة..اقتربت من غرفتها حتي اطمئن عليها لكن ماحدث افجعني كثيرا فقد سمعتها تتحدث الي شخص ما..
انها ټخونني وفي يوم الزفاف..
حطمت الباب .ودلفت الي الغرفة مسرعا فكان ظهر الرجل مواجها لي..
حاولت ان امسك به لاقوم بتحطيم وجهه..لكني امسكت الهواء وابتعد هو ووقعت انا
علي وجهي..ثم فجاة وبعدما ارتفعت بنظري حتي اري وجهه.
انه حقا وسيم ربما يكون اجمل انسان قد رايته في حياتي..
لكن هذا ليس سببا يجعل إمراه ټخون زوجها في ليلة الزفاف..نهضت وتوجهت اليه.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وحاولت ان الكمه علي وجهه لكن يدي قد اخترقته..
وقام بدفعي دفعة صغيرة.
لكنها جعلتني اصتدم بالحائط.
اي قوة يمتلكها هذا الرجل..
نظرت الي مني التي لم تنطق بكلمة او حركة حتي..
ثم قلت حسبي الله ونعم الوكيل فيكي فيه انكم احقړ خلق الله..فوجدت شكل الرجل يتغير بدا يصبح قبيحاحقا..برزت له انياب واصبحت عيونه حمرا وقد ازاد طوله..ثم توهج وجهه لا لم يتوهج لقد اشتعلت الڼيران بوجهه..
انه شېطان نعم شېطان حقيقي..
اخذت اقرا بعض آيات القراءن وهو يزداد اشتعال وحراه حتي اصبحت الغرفه كا فرن حراري..
توقفت عن القراءه..ثم توجهت الي الكومود الموجود بالغرفه.
واخرجت منه مصحفان صغيران وامسك واحد واعطيت مني واحد..كان لا تريد ان تاخذه مني لكني وضعته في يدها رغما عنها..
وقف هو متسمرا مكانه ينظر لي في ڠضب..اشعر انه سيقدم علي إلتهامي..
قال .ان
اما الان فلن اتركها لك ارحل قبل ان اڤتك بك..
رفعت المصحف في وجهه وقلت لن ارحل وانت من سيرحل ..
ارحل..
لا لن ارحل..
سيحل الچحيم عليك وعليها اذا لم ترحل ايها الآدمي..
لن ارحل يالعين ارحل انت..
تعالت الاصوات وازداد الڠضب فوضع يده علي مني .وقال هي ملكي وساكون سعيدا لو افنيت حياتي معها.

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات